الأخوة +الصداقة + المحبه قصة من تألفي فيها حزن وفرح ...بعنوا

لقد رأت فتى مرميا على الأرض مصاب بجروح خطيرة ...



فحملته (( أليسيا )) وبدأت تركض وتركض ...

حتى أنها جرحت في قدمها ...

وكانت على وشك الصقوط ....

لا كنها لم تستسلم وقالت وهي تركض ....

(( لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس ))....

وعندما وصلت إلى المنزل صرخت بأعلى صوتها أبيي ...

بسرعة تعال ((((( كان والدها في السابق جراحالا كنه أعتزل لأنه كبر في السن )))

ووضعت (( أليسيا )) الفتى على فرش لكي تذهب وتحظر والدها لأنه لم يحظر ....

وعندما دخلت إلى غرفت والديها سقطت على الأرض

وقالت يا إلاهي ....

وفجئه أتى (( تشيكو )) إلى ((أليسيا )) وقال لها :.

مابك لماذا تبكين يا أختي ؟؟!!...

قالت له (( أليسيا )) والدموع تسيل من عينيها ...

إن والدينا توفيا يا ..يا أخيي ...

قال (( تشيكو )) ضاحكا إنها نكته يا أختي نكتهه هههههه ...

وعندما دخل (( تشيكو )) إلى الغرفة انغجر من البكاء وذهب بسرعة إلى الخارج وأغلق الباب بقوة ....

***..

وفجئة جاء أهل القريه وقالوا لــــــ....(( أليسيا )) ....

هل صحيح ما سمعناه عن أبويكي ام أنها نكته ....

حركت ((( أليسيا )) رأسها من فوق إلى تحت أي نعم ...

قالوا لالالا مستحيل ...

قالت (( أليسيا )) إنها الحقيقة...

فدخل أهل القريه وحملوهما إلى المقبرة ...

لكن (( أليسيا )) لم تذهب لأنها لا تحب هذه المناظر ...

لهذا بقيت في البيت ...

وقالت (( أليسيا )) يجب أن أعتني بـــ.....الفتى فو فوالديا ماتا ...

لهذا يجب أن أعتني بالفتى كي كي لا يموت وصرخت (( وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآء )) ...



انتهى البارت بنهايه حزينه أتمنى أن تأتي الحظة التي تفرح فيها ((أليسيا )) ولا تنسوا أخاها ((تشيكو ))) وما حقيقة الفتى .....

اغوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو....


ليش القصة مهي عاجبتكم ...